في هذا الجو الكريه من العداء للغريب والأجنبي في فرنسا، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2012، ومع وصول وزير داخلية فرنسي جديد، كلود غيانت، يعتبر وزراء الداخلية السابقون حمائم، مقارنة معه، هذا الوزير الذي اعتبر، بمجرد تقلده منصب الوزارة، وبشكل صريح، وجود ملايين من المسلمين في فرنسا يطرح «مشكلة».